Getting My التغطية الإعلامية To Work



في حال طلبت وسائل الإعلام أي معلومات، يجب تقديمها بشكل واضح وفي الوقت المناسب لضمان حصول الصحفيين على جميع المعلومات التي يحتاجون إليها لتغطية الفعالية الخاصة بك ويمكن توفير هذه المعلومات عن طريق إعداد ملف شامل يحتوي على معلومات الاتصال والصور ومقاطع الفيديو وأية معلومات أخرى تهم وسائل الإعلام.

هنا يرقد من بقي من الإسرائيليين الذين قُتلوا على يد حماس في السابع من أكتوبر، من أجل التعرف على هوياتهم.

في النماذج السابقة، تنتهي القصة الإعلامية بطريقة تُصادق على تصور مُحدَّد ومُوجَّه للسياق العسكري والسياسي، ونظرة موجَّهة أيضًا للواقع في غزة تُشكِّل وتعيد تشكيل النظرة العالمية حول ديناميكيات الصراع، وتُعزِّز وجهةَ نظرٍ تؤكد الشرعية العسكرية الإسرائيلية في وجه التحديات الأمنية التي تطرحها المقاومة الفلسطينية، خاصة أن الآخر (الذات الفلسطينية) يمثِّل "مجموعة من الإرهابيين الذين يجب القضاء عليهم."

مقارنات غير واقعية..! ركز حفل الافتتاح للمونديال على قيم التكامل بين الشعوب واحترام الثقافات المختلفة، إلى جانب عروض ثقافة محلية قطرية.

ولكن كيف يمكن إنتاج قصة إخبارية لحدث بناء على تفاعلات الجمهور؟

 لإرسال الدعوات إلى وسائل الإعلام والصحافة المناسبة، يجب البقاء على اتصال دائم مع وسائل الإعلام التي تناسب الموقع الجغرافي المحدد للفعالية.

وستركز الباحثة على تحليل بعض نماذج الخطاب الإعلامي للصحيفة.

كتاب الكتابّة الإعلاميّة-المبادئ والأصول/نسيم الخوري.كتاب فن التحرير الصحفي/ اسماعيل ابراهيم.

في هذه الصفحة، سيعمد فريق تحرير مجلة الصحافة على جمع الأخبار التي تنشرها المؤسسات الصحفية حول الحرب الحالية على غزة التي تنطوي على تضليل أو تحيز أو مخالفة للمعايير التحريرية ومواثيق الشرف المهنية.

أيضاً، في لقاء مع موقع «أري سور اضغط هنا ايماج» المخصّص لتحليل الأخبار، شرح الباحث السياسي الفرنسي-اللبناني زياد ماجد أن تغطية وسائل الإعلام الغربية للهجمات الإسرائيلية «نزعت الصفة الإنسانية عن اللبنانيين على غرار ما حدث مع سكان غزة والفلسطينيين». وتابع ماجد -وهو من جنوب لبنان لكنه مناوئ لـ«حزب الله»- «لا أحد تكلّم عن احتمال ألا يكون حاملو هذه الأجهزة من مقاتلي (حزب الله).

استخدم علماء الاجتماع في السنوات العشرين الماضية، مجموعة من المناهج لتوثيق قوة الصحافة ووسائل الإعلام في التأثير على المعرفة العامة، والمواقف، والأعراف المُتصورة، والسلوكيات السياسية مثل التصويت والمشاركات الاحتجاجية.

يظل الخطر المزدوج المتمثل في تجنب الأخبار الانتقائي والإرهاق من الأخبار مصدرا رئيسيا للقلق بالنسبة لوسائل الإعلام التي تتطلع إلى الاستمرار في الاهتمام بالأخبار الواردة من غزة وأوكرانيا، إلى جانب بعض القصص الجادة الأخرى.

وفيما يخص إعلان الحكومة البريطانية مساندتها غير المشروطة لإسرائيل، وفي الوقت نفسه تدعو إلى زيادة الدعم الإنساني للفلسطينيين عقب هجمات حماس التي ألحقت الضرر بالفلسطينيين حسب اعتقادها. هنا، يمكن لعبارة "الهجمات الدموية" أن تُحفِّز استجابة عاطفية ومباشرة من المتلقي، بينما يُعتبر الإعلان عن زيادة المساعدات الإنسانية تصورًا لموقف لندن كطرف محايد يهدف إلى التخفيف من معاناة الضحايا المدنيين. وهو ما يُرسل إشارة إلى أن المملكة المتحدة تُظهِر التزامها بحماية الأرواح البشرية ودعمها للجهود الإنسانية دون تحيز، وهي مغالطة تهدف إلى الظهور بمظهر المدافع عن حقوق الإنسان والرافض لكل تجاوز للقيم الإنسانية، كما يتضمن مغالطة للرأي العام العربي والدولي؛ إذ إن مساندة إسرائيل لن تفضي بالتأكيد إلى مدِّ يد العون إلى الفلسطينيين باعتبارهم "رمزًا للإرهاب" بمقتضى الرواية الإسرائيلية والغربية.

وتنبع مخاوف هؤلاء من مسائل مثل ارتفاع التكاليف، وانخفاض عائدات الإعلانات، وتباطؤ نمو الاشتراكات.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *